سقط من دائرة معارف الآثار الاسلامية رغم أهميته التاريخية
المسجد الكبير بقمن العروس والمعروف بالمسجد العمرى من أشد مساجد بنى سو يف التصاقا بالتاريخ الاسلامى فى مصر المحروسة
فالمسجد العريق قائم فى بيئة تاريخية اختفت القبائل والعشائر العربية الداخلة مع الفتح الإسلامى وذابت بطونمها وعشائرها فى " المصرية " هناك هناك حيث كونت سدى ولحمة شعب شعب قمن العروس الحالى
فمنذ وفد العرب من الفسطاط مكان التجمع لفتح الصعيد قادمين إلى كورة البهنسا التى كانت تتبعها بنى سو يف وقتها ودخلت راية الاسلام مع مقدم القائد المسلم القيس بن الحارث حتى حطت بعدها وفود العرب والمسلمين لتعليم الناس الاسلام والقرأن اقام بعضها الرباطات بجوار بنى سو يف لمنع التسلل الخارجى واستاذنت بعض هذه الوفود فى الاقامة من الفاتح عمرو بن اللعاص كان شرط عمرو الأساسى ان تنشئ كل جماعة مقيمة مسجدا جامعا يجمع المسلمين للصلاة وشئون الدين والدنيا وبالطبع كانت ارض قمن العروس مجمعا لموفودى القبائل العربية المقيمة من قديم ولم تزل اصولها العربية القائمة والممتدة من ابناء قرارة والسعادنة والشرفاء وغيرهم خير شاهد على الواقع العربى والاسلامى تاريخيا للمنطقة كل هذه الشواهد تؤكد عرلااقة تاريخ انشاء المسجد الكبير او المسجد العمرى وان كان ممتدا وبعيدا توارث الصلاة فيه الاجداد والابناء والاحفاد واحفاد واحفاد واحفاد وهكذا.. حتى وصل إلى حالته الان وتناوله احفاد الاحفاد بما استطاعوا من امكانيات الاصلاح والترميم
المسجد به اقدم مئذنة فى الواسطى ولعلها اقدم مئذنمة فى بنى سو يف عامة وهوالدور المطلوب معرفته من هيئة الاثار المصرية بالمنحافظة وهيئة تنشيط السياحة إدارة مكتب السياحة وكلية الاداب قسم التاريخ بجامعة بنى سو يف علماً بان المسجد يمثل طورا هاما من اطوار العمارة الاسلامية القديمة 0
المئذنة القديمة للمسجد العمرى الكبير بقمن العروس تهدم فيها جزئان على مرحلتين كانت الاولى عام 1927 والمرحلة الثانية بعد الزلزال الشهير عام 1992م كما تعرض المسجد بعدها للهدم رغم ان تسميته ترجع نسبة الى الفاتح العظيم عمرو بن العاص أو الامام العادل العظيم عمربن الخطاب
الغريب ان ابناء قمن العروس ورغم مارصدته الدولة لاصلاح وترميم المساجد والمدارس وغيرها بعد زلزال 1992 تصاعدت شكواهم المرة من اهمال هذا الاثر التاريخى الاسلامى الهام الذى سقط وقتها من أجندة وزارة الاوقاف وهيئة الاثار المصرية فلم ترصد له من الجهتين ميزانية للاصلاح وقتها
جريدة اخبار بنى سو يف لم تهمل المشكلة وعرضت شكاوى ابناء قمن العروس التى قدمها وقتها شعبان حسن ابن القرية بعددها الصادر فى يناير 1994 م والذى كان يشطو مر الشكوى من تهدم واهمال هذا المسجد العمرى احد اثار بنى سو يف الاسلامية النادرة فضلاً عن كونه بيتاً كريماً من بيوت الله عزوجل ارتبط بدخول الإسلام إلى أرض قمن العروس فى مصر المحروسة
فالمسجد العريق قائم فى بيئة تاريخية اختفت القبائل والعشائر العربية الداخلة مع الفتح الإسلامى وذابت بطونمها وعشائرها فى " المصرية " هناك هناك حيث كونت سدى ولحمة شعب شعب قمن العروس الحالى
فمنذ وفد العرب من الفسطاط مكان التجمع لفتح الصعيد قادمين إلى كورة البهنسا التى كانت تتبعها بنى سو يف وقتها ودخلت راية الاسلام مع مقدم القائد المسلم القيس بن الحارث حتى حطت بعدها وفود العرب والمسلمين لتعليم الناس الاسلام والقرأن اقام بعضها الرباطات بجوار بنى سو يف لمنع التسلل الخارجى واستاذنت بعض هذه الوفود فى الاقامة من الفاتح عمرو بن اللعاص كان شرط عمرو الأساسى ان تنشئ كل جماعة مقيمة مسجدا جامعا يجمع المسلمين للصلاة وشئون الدين والدنيا وبالطبع كانت ارض قمن العروس مجمعا لموفودى القبائل العربية المقيمة من قديم ولم تزل اصولها العربية القائمة والممتدة من ابناء قرارة والسعادنة والشرفاء وغيرهم خير شاهد على الواقع العربى والاسلامى تاريخيا للمنطقة كل هذه الشواهد تؤكد عرلااقة تاريخ انشاء المسجد الكبير او المسجد العمرى وان كان ممتدا وبعيدا توارث الصلاة فيه الاجداد والابناء والاحفاد واحفاد واحفاد واحفاد وهكذا.. حتى وصل إلى حالته الان وتناوله احفاد الاحفاد بما استطاعوا من امكانيات الاصلاح والترميم
المسجد به اقدم مئذنة فى الواسطى ولعلها اقدم مئذنمة فى بنى سو يف عامة وهوالدور المطلوب معرفته من هيئة الاثار المصرية بالمنحافظة وهيئة تنشيط السياحة إدارة مكتب السياحة وكلية الاداب قسم التاريخ بجامعة بنى سو يف علماً بان المسجد يمثل طورا هاما من اطوار العمارة الاسلامية القديمة 0
المئذنة القديمة للمسجد العمرى الكبير بقمن العروس تهدم فيها جزئان على مرحلتين كانت الاولى عام 1927 والمرحلة الثانية بعد الزلزال الشهير عام 1992م كما تعرض المسجد بعدها للهدم رغم ان تسميته ترجع نسبة الى الفاتح العظيم عمرو بن العاص أو الامام العادل العظيم عمربن الخطاب
الغريب ان ابناء قمن العروس ورغم مارصدته الدولة لاصلاح وترميم المساجد والمدارس وغيرها بعد زلزال 1992 تصاعدت شكواهم المرة من اهمال هذا الاثر التاريخى الاسلامى الهام الذى سقط وقتها من أجندة وزارة الاوقاف وهيئة الاثار المصرية فلم ترصد له من الجهتين ميزانية للاصلاح وقتها
جريدة اخبار بنى سو يف لم تهمل المشكلة وعرضت شكاوى ابناء قمن العروس التى قدمها وقتها شعبان حسن ابن القرية بعددها الصادر فى يناير 1994 م والذى كان يشطو مر الشكوى من تهدم واهمال هذا المسجد العمرى احد اثار بنى سو يف الاسلامية النادرة فضلاً عن كونه بيتاً كريماً من بيوت الله عزوجل ارتبط بدخول الإسلام إلى أرض قمن العروس فى مصر المحروسة
اي مسجد تقصد بقمن العروس هل هو المسجد الكبير ام مسجد ال عمران ام مسجد الشيخ عمرون نرجو التوضيح
ردحذفالشيخ عمروان بقمن العروس
حذفالجباوي /اماكن لها تاريخ
ردحذفالمقصود بالمسجد العمري هو الجامع الكبير وليس الشيخ عمرون أو أبو العمران
ردحذف